نشرت بواسطة Unknown | |
نشرت في
غرائب الزواج
يثبت الرجال المتزوجون حديثا في اليابان، حبهم لزوجاتهم بطريقة غريبة وربما فريدة من نوعها في العالم.
وتتمثل الطريقة بحسب صحيفة (ديلي ميل) البريطانية، في قبول الزوج بأن يُرمى من أعلى مرتفع ثلجي ليتدحرج حتى يصل إلى أسفل المرتفع حيث تكون عروسه في انتظاره.
التقليد الغريب ينظم كل عام يوم 15 يناير في مقاطعة (نيجاتا) اليابانية.
ويتمثل التقليد، الذي يعود إلى عدة قرون، في الاعتقاد بأن المشاركة في هذا الاحتفال تمنح الأزواج الذين تزوجوا في السنة المنصرمة، حظاً حسناً في زواجهم.
ورغم أن الكثير من الأزواج الجدد يسجلون سنوياً للمشاركة في المهرجان، فإن عدداً قليلاً منهم فقط يتم اختيارهم ليرموا في الثلج.
ويحمل كل واحد من سعيدي الحظ، الذين وقع عليهم الاختيار ليرموا، على الأكتاف من قبل زملائه الآخرين. وعندما يصل إلى قمة المكان المرتفع، الذي سيرمى منه، يقدم له مشروب.
بعد ذلك يتم رمي الزوج الشجاع من أعلى المرتفع على الثلج أمام أعين زوجته التي تنتظره أسفل المرتفع مع الجمهور المتفرج.
ثم يزور الزوجان ضريحاً حيث يقوم كل واحد منهما برسم وجه الآخر مستخدماً حبراً مصنوعاً من رماد "مقدس" بينما يتبادلان التهانئ والصلاة من أجل الصحة والثراء.
ويعتقد أن أصل المهرجان يعود إلى قرار رجال القرية الانتقام من رجال آخرين كانوا يسرقون نساءهم الشابات.
نشرت بواسطة Unknown | |
نشرت في
غرائب الزواج
بدأ الأمر بسباق العرائس في صربيا، حيث تسابقت مجموعة من العرائس في يوم زفافهن وبفساتينهن البيضاء.
ثم تطورت حالة الطقوس الغريبة في الأعراس بما حدث في رومانيا، إذ يقوم أصدقاء العريس باختطاف العروس والمطالبة بفدية، يدفعها العريس لأصدقائه في حال كان قراره حاسما بالزواج.
ويرتدي المختطفون ازياء تشبه لباس طالبان!.
وفي أميركا ابتكروا مسابقة حمل العرائس والركض بهن، حيث يحمل كل عريس زوجة المستقبل ويتسابق مع الآخرين.
وفي أستونيا انضموا لسباق العرائس كما في رومانيا.
نشرت بواسطة Unknown | |
نشرت في
خبر طريف,
غرائب الزواج,
منوعات
برهن زوجان بريطانيان على أن الزواج لا يحتاج إلى مبالغ باهظة بعد أن لم يصرفا أكثر من جنيه واحد في عرسهما.
وقالت صحيفة (ميرور) البرطانية إن الفنانة جورجينا بورتيوس (36 سنة) والمغني وكاتب الأغاني سيد إينس (39 سنة) طلبا من المدعوين إحضار الطعام إلى حفل الاستقبال الذي نظماه في حديقة منزلهما وإن الكاهن قدم خدماته مجاناً لإتمام مراسم الزفاف.
وقامت عمة جورجينا بخبز عكعة الزواج المكونة من ثلاث طوابق فيما قام والدها هاري بعزف الموسيقى على آلته ليرقص عليها الحضور.
ولم يستطع العروسان تفادي دفع 70 جنيهاً استرلينياً كإذن للحفلة.
لكنهما لم يصرفا سوى جنيه واحد لشراء فستان عروس مستعمل.
وقالت العروس: "لا أرى فائدة من حفلات الأعراس الضخمة. لا نريد ولا نحتاج عرساً كبيراً وفاخراً".
وأضافت جورجينا: "نظمنا حفلاً. اليوم كان جميلاً. والناس قالوا إن هذا أحسن زفاف حضروه".
نشرت بواسطة Unknown | |
نشرت في
غرائب الزواج
البناء بالزوجة، أو إتمام الزواج بالدخول على المرأة (الدُخلة)، هي خطوة مهمة في كل بلد لجعل الزواج قانونياً وملزماً.
وكان في فترة ما في إقليم دلماسا بيوغسلافيا-Yugoslavia يتم تأمينه بتعيين شاهد رسمي، فبعد مهرجان العرس، وإنتهاء الرقص كان الشاهد، ويُعرف محلياً بأسم (كنوم) وهو معهما بالغرفة ولا يغادر الغرفة حتى يتجردا، وبعد ذلك يغادر الشاهد الحجرة ويقف وراء الباب المغلق يصغي.
وعندما يقتنع بأن الزواج قد أتّم يطلق رصاصة في الهواء، ويشاركه في ذلك الرجال المدعوين إلى الزفاف، فيطلقون النار أحتفالاً بهذا الحدث السعيد.
نشرت بواسطة Unknown | |
نشرت في
غرائب الزواج
في بورما تطرح العروس أثناء الاحتفال بها أرضاً، ويقوم رجل عجوز يثقب أذنيها وتطلق الصرخات المدوية، ولكن لا أحد يستمع لها، لأن الفرقة الموسيقية تكون تعزف بأصوات صاخبة تغطي على صرخات العروس المسكينة.
نشرت بواسطة Unknown | |
نشرت في
غرائب الزواج
من عادات الزواج في الصين-China أن أهل العروس يضعون ابنتهم العروس فوق شجرة ويقفون حولها حاملين العصي ويأتي العريس ويحاول خطف العروس ولكن أهلها يمنعونه ويضربونه وإذا نجح في خطفها يتم الزواج فإذا فشل فعليه أن يجرب حظة مع عروس أخرى.
نشرت بواسطة Unknown | |
نشرت في
غرائب الزواج
تعقد في مدينة سواراف الهندية كل سنة في شهر يوليو سوق مخصصة البضاعة الوحيدة فيها هي: الأزواج.
إذ يحضر حوالي 100 ألف شخص ليعقدوا ما يقارب 3 آلاف زواج، بعد مساومات مرهقة تتناول الأتفاق على أوصاف العروسين لأنهما لا يسمح لهما بالحضور!، إضافة إلى الأتفاق على الُمقدم والمؤخر، والفرش والأثاث، والملابس وطريقة الأحتفال، والكٌلفة وعدد المدعوين، والمدة المحددة لإجراءات الزفاف... وغير ذلك من أمور قد لا تُحل في مجلس واحد، ولاتُحل في مدة انعقاد السوق مرة واحدة، فيتم ذلك بالتقسيط السنوي!.